قال العلاًمة ابن باز رحمه الله في كتابه شرح رياض الصالحين للنووي :
« الواجب على الجار مع جاره: الإحسان إليه، وكفّ الأذى عنه، هذا هو الواجب على الجيران: أن يتعاونوا على الخير، وأن يُحسن كلُّ واحدٍ إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى، ولهذا يقول ﷺ: والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: مَن يا رسول الله؟ قال: مَن لا يأمن جارُه بوائقَه غُشمه وظُلمه كما في الرواية الأخرى: قيل: يا رسول الله، ما بوائقه؟ قال: غشمه وظلمه، فهذا وعيدٌ شديدٌ، وفي اللفظ الآخر: لا يدخل الجنة ما دام جاره لا يأمنه؛ لما يرى منه من الغدرات والإساءة والأذى.
فالواجب على الجار أن يُحسن إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى.»
« الواجب على الجار مع جاره: الإحسان إليه، وكفّ الأذى عنه، هذا هو الواجب على الجيران: أن يتعاونوا على الخير، وأن يُحسن كلُّ واحدٍ إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى، ولهذا يقول ﷺ: والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: مَن يا رسول الله؟ قال: مَن لا يأمن جارُه بوائقَه غُشمه وظُلمه كما في الرواية الأخرى: قيل: يا رسول الله، ما بوائقه؟ قال: غشمه وظلمه، فهذا وعيدٌ شديدٌ، وفي اللفظ الآخر: لا يدخل الجنة ما دام جاره لا يأمنه؛ لما يرى منه من الغدرات والإساءة والأذى.
فالواجب على الجار أن يُحسن إلى جاره، وأن يكُفَّ عنه الأذى.»