إنَّ هذا العلم دين؛ فانظروا عمن تأخذون دينكم

قال الشيخ ابن عثيمين إنني لواثق من أنه إذا عُرِض الإسلام عرضاً صحيحًا على حسب ما في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فسيكون مقبولاً لدى النفوس؛لأن الإسلام دين الفطرة يقبله كل ذي فطرة سليمة ولا يحتاج إلى كبير عناء بمجرد أن يشهد الرجل أن لا اله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فإنه سوف يقبل هذا بفطرته التي فطر الله بها عباده

العقيدة

آخر الأخبار

العقيدة
الفوائد
جاري التحميل ...

📩 هذه الرسالة مهمة :

 📩 هذه الرسالة مهمة :



✅ قال ابن القيم رحمه الله :


• لا شيء أفسد للأعمال من العجب ورؤية النفس، ولا شيء أصلح لها من شهود العبد منة الله وتوفيقه والاستعانة به والافتقار إليه وإخلاص العمل

                

📚 الفوائد(ص ٦٤)


» ولهذا كان الإخلاص شاقا


✅ قال سهل بن عبد الله رحمه الله :


• ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص، لأنه ليس فيه نصيب"

       

📚 جامع العلوم والحكم(٢١/١)


✅ وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حديث المرأة البغي التي سقت كلبا فغفر الله لها.. والرجل الذي أماط الأذى عن الطريق فغفر الله له


» ثم قال رحمه الله : فهذه سقت الكلب بإيمان خالص كان في قلبها فغفرلها وإلا فليس كل بغي سقت كلبا يغفر لها، فالأعمال تتفاضل بتفاضل مافي القلوب من الإيمان والإجلال

          

📚 منهاج السنة النبوية(٢١٨/٦)


✅ قال عون بن عبد الله رحمه الله :


• إذا أعطيت المسكين شيئا فقال :بارك الله فيك، فقل أنت : بارك الله فيك، حتى تخلص لك صدقتك

                     

📚 حلية الأولياء (١٤٠/٣)


✅ قال شيخ الإسلام ابن تيمية :


• فمن كان مخلصا في أعمال الدين، يعملها لله، كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم

                       

📚 مجموع الفتاوى (٨/١)


✅ قال الشيخ محمد بن العثيمين :


• إصلاح السريرة يكون بصدق الإخلاص مع الله عز وجل بحيث لا يهتم بالخلق، مدحوه أو ذموه، نفعوه أو ضروه،


• يكون قلبه مع الله تعبدًا، وتألهًا، ومحبة وتعظيمًا، وقلبه مع الله تقديرًا وتدبيرًا، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، ويرضى بما قدر الله له


📚 لقاء الباب المفتوح: (11)

عن الكاتب

الفقير إلى الله

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

إنَّ هذا العلم دين؛ فانظروا عمن تأخذون دينكم