📩 هذه الرسالة مهمة :
✅ قال ابن القيم رحمه الله :
• لا شيء أفسد للأعمال من العجب ورؤية النفس، ولا شيء أصلح لها من شهود العبد منة الله وتوفيقه والاستعانة به والافتقار إليه وإخلاص العمل
📚 الفوائد(ص ٦٤)
» ولهذا كان الإخلاص شاقا
✅ قال سهل بن عبد الله رحمه الله :
• ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص، لأنه ليس فيه نصيب"
📚 جامع العلوم والحكم(٢١/١)
✅ وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حديث المرأة البغي التي سقت كلبا فغفر الله لها.. والرجل الذي أماط الأذى عن الطريق فغفر الله له
» ثم قال رحمه الله : فهذه سقت الكلب بإيمان خالص كان في قلبها فغفرلها وإلا فليس كل بغي سقت كلبا يغفر لها، فالأعمال تتفاضل بتفاضل مافي القلوب من الإيمان والإجلال
📚 منهاج السنة النبوية(٢١٨/٦)
✅ قال عون بن عبد الله رحمه الله :
• إذا أعطيت المسكين شيئا فقال :بارك الله فيك، فقل أنت : بارك الله فيك، حتى تخلص لك صدقتك
📚 حلية الأولياء (١٤٠/٣)
✅ قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
• فمن كان مخلصا في أعمال الدين، يعملها لله، كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم
📚 مجموع الفتاوى (٨/١)
✅ قال الشيخ محمد بن العثيمين :
• إصلاح السريرة يكون بصدق الإخلاص مع الله عز وجل بحيث لا يهتم بالخلق، مدحوه أو ذموه، نفعوه أو ضروه،
• يكون قلبه مع الله تعبدًا، وتألهًا، ومحبة وتعظيمًا، وقلبه مع الله تقديرًا وتدبيرًا، ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، ويرضى بما قدر الله له
📚 لقاء الباب المفتوح: (11)