قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله:
" لا يُزهد في التوحيد، فإن بالزهد فيه يوقع في ضده! وما هلك من هلك ممن يدعي الإسلام إلا بعدم إعطائه حقه ومعرفته حق المعرفة
وظنوا أنه يكفي الاسم والشهادتان لفظاً، ولم ينظروا ما ينافيه وما ينافي كماله هل هو موجود أو مفقود؟! ".
[شرح كشف الشبهات(٩)]
" لا يُزهد في التوحيد، فإن بالزهد فيه يوقع في ضده! وما هلك من هلك ممن يدعي الإسلام إلا بعدم إعطائه حقه ومعرفته حق المعرفة
وظنوا أنه يكفي الاسم والشهادتان لفظاً، ولم ينظروا ما ينافيه وما ينافي كماله هل هو موجود أو مفقود؟! ".
[شرح كشف الشبهات(٩)]