إنَّ هذا العلم دين؛ فانظروا عمن تأخذون دينكم

قال الشيخ ابن عثيمين إنني لواثق من أنه إذا عُرِض الإسلام عرضاً صحيحًا على حسب ما في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فسيكون مقبولاً لدى النفوس؛لأن الإسلام دين الفطرة يقبله كل ذي فطرة سليمة ولا يحتاج إلى كبير عناء بمجرد أن يشهد الرجل أن لا اله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فإنه سوف يقبل هذا بفطرته التي فطر الله بها عباده

العقيدة

آخر الأخبار

العقيدة
الفوائد
جاري التحميل ...

●| حرمة دم المسلم:

●| حرمة دم المسلم:

● ‏قال ﷺ : (من قتلَ مُؤمنًا فَاغْتَبَطَ بِقَتْلِه ؛ لم يقبلِ اللهُ مِنهُ صرفًا ولا عدْلًا ).
[صحيح الجامع للألباني ٦٤٥٤ ]

● قال ﷺ : ( كلُّ ذنبٍ عسى اللهُ أنْ يغفرَهُ ، إلَّا مَنْ ماتَ مشركًا ، أوْ مؤمنٌ قتلَ مؤمنًا متعمدًا).
[السلسلة الصحيحة ٥١١ ]

● قال ﷺ : (أوَّلُ ما يُقْضَى بيْنَ النَّاسِ يَومَ القِيامَةِ في الدِّماءِ).
[البخاري ٦٨٦٤ ومسلم ١٦٧٨ ]

● قال ﷺ : (لَنْ يَزَالَ المُؤْمِنُ في فُسْحَةٍ مِن دِينِهِ، ما لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا).
[البخاري ٦٨٦٢]

● ‏عَنْ عبدِ اللَّهِ بنِ عُمَرَ رضي اللهُ عنهما ، قالَ ( إنَّ مِن ورَطَاتِ الأُمُورِ، الَّتي لا مَخْرَجَ لِمَن أوْقَعَ نَفْسَهُ فِيهَا، سَفْكَ الدَّمِ الحَرَامِ بغيرِ حِلِّهِ).
[البخاري ٦٨٦٣]

عن الكاتب

الفقير إلى الله

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

إنَّ هذا العلم دين؛ فانظروا عمن تأخذون دينكم